Tuesday, December 11, 2012

العرب المغتربون


العرب المغتربون


العرب المغتربون هو ظاهرة مثيرة جدا للاهتمام.  فإنه ليست مفاجأة بسبب الصراعات والحروب.  ليس هناك مكان أفضل للانتقال الى لحياة جديدة من الأمريكتين (العالم الجديد).  الأمريكتين كانتا الوجهة للعرب المهاجرين حديثا، وكان ذالك في بدايات القرن التاسع عشر، ومع ذالك كان أكبر تجمع للعرب في خارج الشرق الأوسط في البرازيل التي تحتوي على أكثر من ١٢ مليون عربي، اكثرهم من سوريا ولبنان.   وهناك أيضا فئة كبيرة تنحدر من أصول عربية في مجتمعات المكسيك، الأرجنتين، كولومبيا، جامايكا، جمهورية،،ترينيداد، الاكوادور، وفنزويلا.  وبالنسبة للجالية العربية الفلسطينية هناك مجموعات في شيلي وأمريكا الوسطى، وخصوصا السلفادور. و هناك جالية كبيرة من السوريين في الأرجنتين.  هذه فقط لمحة عن مدى العرب قد يأتي في العالم الجديد.  ومع ذلك، فإن المشكلة الكبرى مع العرب المغتربون هو التعارض إلى  هجرة الادمغه.  من الجامعات اللبنانية، والنتيجة هي أن الطلاب اللبنانيون يقومون بالسفر إلى خارج بلادهم لمواصلة تعليمهم العالي في بيئة أكثر أمان.  من التجارب والدي الشخصية، فإنه ليس من السهل أن تصبح متعود في وطن جديد.  مثال ممتاز عن عربي متعلم، وهو ناجح في أمريكا هو إدوارد سعيد.  وقد تهجر من فلسطين لي بسبب الحرب، وجاء إلى أمريكا. ثم صار  مُنظر أدبي فلسطيني . و كان أستاذا جامعيا للغة الإنكليزية والأدب المقارن فيجامعة كولومبيا،  ومن الشخصيات المؤسسة لدراسات ما بعد الكولونيالية.   

No comments:

Post a Comment